بسم الله الرحمن الرحيم 


هناك سؤال يدور في اذهان الكثير من البشر الا وهو . متى ينتهي العالم ..؟

الاجابات كثيره والتساؤلات اكثر  تختلف من ديانه الى ديانه 

متى ينتهي العالم  متى سيدمر الكون  متى يدمر البشر  كل هذي التساؤلات تريد اجابه 

متى ينتهي العالم  هذا السؤال له علاقة وثقية بالاديان المختلفه 


في الإسلام :  سمي  يوم القيامة (إسلام)

في المسيحية : سمي رؤيا يوحنا

في البوذية : سمي المابو

في الميثولوجيا الشمالية : سمي راكناروك

في ديانات شعب المايا :  سمي ظاهرة 2012


الاسلام

يوم القيامة أو اليوم الآخر أو يوم الحساب، حسب المعتقد الإسلامي هو نهاية العالم والحياة الدنيا (ويشارك في هذا الاعتقاد اتباع ديانات أخرى مثل اليهود والمسيحيين)


المسيحية

سفر رؤيا يوحنا هو السفر الوحيد ذو الصفة النبوية بين أسفار العهد الجديد ويأتي ترتيبه عادة الأخير بين مجموع أسفار الكتاب المقدس ،وهو منسوب بحسب التقليد المسيحي العائد إلى القرون الميلادية الأولى إلى يوحنا بن زبدي أحد رسل المسيح الإثنا عشر، دوِّن هذا السفر على الأغلب بعد دمار مدينة القدس (أورشليم) بيد الرومان قرابة العام 70 م.


البوذية

(نسبة إلى غاوتاما بودا) هي ديانة غير ألوهية وهي من الديانات الرئيسية في العالم، تم تأسيسها عن طريق التعاليم التي تركها بوذا 'المتيقظ". نشأت البوذية في شمالي الهند وتدريجياً انتشرت في أنحاء أسيا، التيبت فسريلانكا، ثم إلى الصين، منغوليا، كوريا، فاليابان.


 الميثولوجيا الشمالية

راكناروك (Ragnarök) وتعني مصير الآلهة، وهي المعركة النهائية بين الآلهة بقيادة أودين والعمالقة بقيادة لوكي في الميثولوجيا النوردية. تم ذكر هذه المعركة في قصائد إيدا ومن خلال نبوءة فولسبا، يعرف الآلهة أنهم سيخسرون هذه المعركة وأن الجميع (من آلهة وعملاقة) سيموت في النهاية، ولا تقتصر هذه على الكائنات التي تعيش في العوالم المختلفة وإنما أيضا جميع العوالم سيتم تدميرها أيضا. يعرف الآلهة أن بعد هذه المعركة النهائية أن عالما جديدا سينبثق من خراب هذا العالم وسيكون أفضل من سابقه


ديانات شعب المايا

ظاهرة 2012 أو نهاية العالم في 2012 هي مجموعة من المعتقدات الأخروية التي تفترض تحولات وأحداث مفاجئة وعنيفة بتاريخ 21 ديسمبر 2012. وقد بنيت تلك التنبؤات أساسا على ادعاء بإنتهاء تقويم أمريكا الوسطى الكبير، الذي استمر ل5,125 سنة وانتهي يوم 21 أو 23 ديسمبر 2012 وبذلك فقد احيت أعياد المايا ذكرى نهاية باكتون 13 الذي يصادف يوم 21 ديسمبر 2012 في البلدان التي كانت جزءا من إمبراطورية المايا (المكسيك وغواتيمالا وهندوراس والسلفادور)، مع أحداث رئيسية جرت في تشيتشن إيتزا في المكسيك، وتيكال في غواتيمالا
كان قد اقترح بربط بعض التشكيلات الفلكية والصيغ التنجيمية المختلفة بهذا التاريخ، إلا أن المدارس السائدة رفضت ذلك تماما. يشير تأويل العصر الجديد على ذلك التاريخ بأنه علامة على بداية فترة يخضع فيه الأرض وسكانه لعملية تحول إيجابي لطبيعة مادية أو روحية، وأن 21 ديسمبر 2012 سيكون بداية لحقبة جديدة بينما قال آخرون أن هذا التاريخ يتميز بنهاية العالم أو كارثة مشابهة. وشملت السيناريوهات المقترحة لنهاية العالم وصول الحد الأقصى للدورة الشمسية القادمة، أو التفاعل بين الأرض وثقب أسود في مركز المجرة أو الاصطدام الأرض مع كوكب يدعى نيبيرو.
إلا أن علماء من مختلف التخصصات رفضوا التوقعات المصاحبة لنشأة الأحداث الكارثية. واشارت الأوساط العلمية المختصة بالمايا بأنه ليس في حسابات المايا التقليدية ماينذر بالموت الوشيك، وأن فكرة تقويم مايا الكبير الذي ينتهي في 2012 ماهو إلا تحريف لثقافة وتاريخ المايا، وكذلك رفض علماء الفلك جميع السيناريوهات المقترحة ليوم القيامة بأنها تزييف، وقد دحضتها بسهولة الأرصاد الفلكية البسيطة

هذا هو معنى نهاية العالم  ..  في الاديان

0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

 
أضف معلومة © 2014. جميع الحقوق محفوظة. نقل بدون تصريح ممنوع اتصل بنا
Top